مقتل وإصابة 118 مدنياً منذ مطلع 2023 جراء مخلفات الحرب في مناطق ميليشيا ايران باليمن

منذ 2 سنوات

ذكر المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام التابع لميليشيا ايران في اليمن، اليوم الاحد، عن مقتل وإصابة 118 مدنياً منذ مطلع العام الجاري 2023 جراء مخلفات الحرب في المحافظات الخاضعة لسيطرة الميليشيا

وأوضح المركز في بيان صادر عنه أن 50 مدنياً قتلوا وأصيب 68 جراء مخلفات الحرب غير المنفجرة، مؤكداً أنها لا زالت تحصد أرواح المواطنين، أطفالاً ونساءً

وأشار المركز إلى أن الأطفال والنساء هم أكثر عرضة للإصابات حيث تم أصيب 41 طفلا وعدد 10 نساء جراء مخلفات الحرب

ولفت المركز إلى أن 19 شخصاً سقطوا بين قتيل وجريح خلال مايو الماضي، انفجارات ألغام ومخلفات الحرب بينهم 10 شهداء أغلبهم من أطفال ونساء فيما سجل عدد 9 جرحى

ودعا المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام التابع لميليشيا ايران في اليمن، منسق الشؤون الإنسانية ديفيد غريسلي ورئيس بعثة دعم اتفاق الحديدة (أونمها)، مايكل بيري، وكافة المنظمات الأممية والدولية والانسانية العاملة في اليمن إلى تحمل مسؤوليتهم الأخلاقية والإنسانية الى حماية المواطنين جراء مخلفات الحرب من خلال اتخاذ خطوات فعلية وجادة وملموسة، وتوفير أجهزة الكشف عن الألغام والتي تعتبر أجهزة ومعدات إنسانية

واعتبر المركز أن توقيف وتعليق دعم أنشطة الأعمال المتعلقة بالألغام، يعني استمرار سقوط الضحايا وعدم تمكن الآلاف من الأسر من العودة إلى مناطقهم وقراهم ليتمكنوا من العيش بأمان

ذكر المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام التابع لميليشيا ايران في اليمن، اليوم الاحد، عن مقتل وإصابة 118 مدنياً منذ مطلع العام الجاري 2023 جراء مخلفات الحرب في المحافظات الخاضعة لسيطرة الميليشيا

وأوضح المركز في بيان صادر عنه أن 50 مدنياً قتلوا وأصيب 68 جراء مخلفات الحرب غير المنفجرة، مؤكداً أنها لا زالت تحصد أرواح المواطنين، أطفالاً ونساءً

وأشار المركز إلى أن الأطفال والنساء هم أكثر عرضة للإصابات حيث تم أصيب 41 طفلا وعدد 10 نساء جراء مخلفات الحرب

ولفت المركز إلى أن 19 شخصاً سقطوا بين قتيل وجريح خلال مايو الماضي، انفجارات ألغام ومخلفات الحرب بينهم 10 شهداء أغلبهم من أطفال ونساء فيما سجل عدد 9 جرحى

ودعا المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام التابع لميليشيا ايران في اليمن، منسق الشؤون الإنسانية ديفيد غريسلي ورئيس بعثة دعم اتفاق الحديدة (أونمها)، مايكل بيري، وكافة المنظمات الأممية والدولية والانسانية العاملة في اليمن إلى تحمل مسؤوليتهم الأخلاقية والإنسانية الى حماية المواطنين جراء مخلفات الحرب من خلال اتخاذ خطوات فعلية وجادة وملموسة، وتوفير أجهزة الكشف عن الألغام والتي تعتبر أجهزة ومعدات إنسانية

واعتبر المركز أن توقيف وتعليق دعم أنشطة الأعمال المتعلقة بالألغام، يعني استمرار سقوط الضحايا وعدم تمكن الآلاف من الأسر من العودة إلى مناطقهم وقراهم ليتمكنوا من العيش بأمان