منظمة دولية: اليمن يحتل أعلى المراتب في قائمة البلدان الأكثر تضررا من انعدام الامن الغذائي
منذ 2 سنوات
كشفت منظمة دولية مقرها لندن، عن أن اليمن يحتل المرتبة الثانية في قائمة البلدان الثمانية الأكثر تضررا من انعدام الأمن الغذائي والتي تواجه مستويات كارثية من الجوع، حيث ارتفع هذا العدد خلال العامين الماضيين إلى ستة ملايين شخص من 3
6 مليون، بزيادة قدرها 66 بالمئة
وقالت منظمة إنقاذ الطفولة في تقرير حديث صادر عنها إن أفغانستان تصدرت قائمة البلدان الثمانية الأكثر تضررا، حيث يوجد بها أكبر عدد من الأشخاص الذين يواجهون مستويات حادة من الجوع في عام 2022، وسط أزمة جوع عالمية غير مسبوقة، تليها اليمن وجمهورية الكونغو الديمقراطية ثم السودان وجنوب السودان والصومال وافريقيا الوسطى
وأشارت النمظمة إلى أن الاطفال يتحملون وطأة أزمة الغذاء في اليمن لأنهم أكثر عرضة لسوء التغذية والموت لأن أجسامهم النامية أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، كما أن سوء التغذية يترك على الناجين من الأطفال آثارا تدوم مدى الحياة، بما في ذلك ضعف النمو البدني والنمو المعرفي
وقالت المتحدثة باسم منظمة إنقاذ الطفولة في اليمن، شانون أوركت، إن الصراع المستمر منذ نحو ثماني سنوات والتدهور الاقتصادي الحاد يقودان إلى مخاطر الجوع الحرجة في اليمن حيث يواجه الأطفال خطرا ثلاثيا يتمثل في المجاعة والقنابل والمرض
واعتبرت شانون أوركت، أن مستويات التمويل لا تتناسب إطلاقا مع احتياجات الأطفال في اليمن، خاصة مع تزايد الإصابة بينهم بسوء التغذية
كشفت منظمة دولية مقرها لندن، عن أن اليمن يحتل المرتبة الثانية في قائمة البلدان الثمانية الأكثر تضررا من انعدام الأمن الغذائي والتي تواجه مستويات كارثية من الجوع، حيث ارتفع هذا العدد خلال العامين الماضيين إلى ستة ملايين شخص من 3
6 مليون، بزيادة قدرها 66 بالمئة
وقالت منظمة إنقاذ الطفولة في تقرير حديث صادر عنها إن أفغانستان تصدرت قائمة البلدان الثمانية الأكثر تضررا، حيث يوجد بها أكبر عدد من الأشخاص الذين يواجهون مستويات حادة من الجوع في عام 2022، وسط أزمة جوع عالمية غير مسبوقة، تليها اليمن وجمهورية الكونغو الديمقراطية ثم السودان وجنوب السودان والصومال وافريقيا الوسطى
وأشارت النمظمة إلى أن الاطفال يتحملون وطأة أزمة الغذاء في اليمن لأنهم أكثر عرضة لسوء التغذية والموت لأن أجسامهم النامية أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، كما أن سوء التغذية يترك على الناجين من الأطفال آثارا تدوم مدى الحياة، بما في ذلك ضعف النمو البدني والنمو المعرفي
وقالت المتحدثة باسم منظمة إنقاذ الطفولة في اليمن، شانون أوركت، إن الصراع المستمر منذ نحو ثماني سنوات والتدهور الاقتصادي الحاد يقودان إلى مخاطر الجوع الحرجة في اليمن حيث يواجه الأطفال خطرا ثلاثيا يتمثل في المجاعة والقنابل والمرض
واعتبرت شانون أوركت، أن مستويات التمويل لا تتناسب إطلاقا مع احتياجات الأطفال في اليمن، خاصة مع تزايد الإصابة بينهم بسوء التغذية