منظمة دولية: تراجع عدد النازحين اليمنيين داخلياً
منذ 2 سنوات
قالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للامم المتحدة إن عدد النازحين اليمنيين داخلياً انخفض وبلغ أكثر من 18 ألف شخص خلال الثلث الأول من عام 2023، بتراجع نحو الضعف عن الفترة نفسها من عام 2022
وأوضحت المنظمة أن مصفوفة النزوح التابعة لها، سجلت نزوح 3 آلاف و35 أسرة تتألف من 18 ألفاً و210 أفراد، تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل خلال الفترة من 1 يناير وحتى 29 أبريل 2023
وتشكل الأرقام المسجلة لعدد النازحين في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، تراجعاً بنسبة 85%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي؛ والمحددة بين 1 يناير و30 أبريل 2022، التي شهدت نزوح 5 آلاف و606 أسرة تتكون من 33 ألفاً و636 شخصاً
وأرجعت المنظمة انخفاض عدد النازحين خلال العام الجاري إلى مفاعيل الهدنة الأممية التي انتهت في الثاني من أكتوبر الماضي، إلا أن مواصلة أطراف الصراع الالتزام بسريان بنودها، خصوصاً عدم التصعيد عسكرياً، ساهم في التقليل من أعداد النازحين على مستوى البلاد عموماً
وبحسب المنظمة الدولية للهجرة، شهدت محافظة مأرب (شمال شرق اليمن) أعلى حالات النزوح خلال الثلث الأول من العام الجاري، إذ سجلت نزوح 611 أسرة؛ 83% منها حدثت في أواخر مارس وبداية أبريل الماضيين، خصوصاً من مديرية حريب التي شهدت عدداً من قراها ومناطقها هجمات حوثية دفعت عشرات الأسر إلى الفرار
وبينت المنظمة أن محافظة تعز (جنوب غرب اليمن) جاءت في المرتبة الثانية بنزوح 585 أسرة، تليها شبوة بـ333 أسرة، وأتت رابعاً محافظة الحديدة (غرب) التي شهدت نزوح 99 أسرة، وحدثت حالات نزوح متوسطة في محافظات أبين ولحج والبيضاء وإب والعاصمة صنعاء وحضرموت، فيما سجلت محافظة الضالع نزوح أسرة واحدة فقط، وكانت في شهر فبراير الماضي
قالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للامم المتحدة إن عدد النازحين اليمنيين داخلياً انخفض وبلغ أكثر من 18 ألف شخص خلال الثلث الأول من عام 2023، بتراجع نحو الضعف عن الفترة نفسها من عام 2022
وأوضحت المنظمة أن مصفوفة النزوح التابعة لها، سجلت نزوح 3 آلاف و35 أسرة تتألف من 18 ألفاً و210 أفراد، تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل خلال الفترة من 1 يناير وحتى 29 أبريل 2023
وتشكل الأرقام المسجلة لعدد النازحين في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، تراجعاً بنسبة 85%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي؛ والمحددة بين 1 يناير و30 أبريل 2022، التي شهدت نزوح 5 آلاف و606 أسرة تتكون من 33 ألفاً و636 شخصاً
وأرجعت المنظمة انخفاض عدد النازحين خلال العام الجاري إلى مفاعيل الهدنة الأممية التي انتهت في الثاني من أكتوبر الماضي، إلا أن مواصلة أطراف الصراع الالتزام بسريان بنودها، خصوصاً عدم التصعيد عسكرياً، ساهم في التقليل من أعداد النازحين على مستوى البلاد عموماً
وبحسب المنظمة الدولية للهجرة، شهدت محافظة مأرب (شمال شرق اليمن) أعلى حالات النزوح خلال الثلث الأول من العام الجاري، إذ سجلت نزوح 611 أسرة؛ 83% منها حدثت في أواخر مارس وبداية أبريل الماضيين، خصوصاً من مديرية حريب التي شهدت عدداً من قراها ومناطقها هجمات حوثية دفعت عشرات الأسر إلى الفرار
وبينت المنظمة أن محافظة تعز (جنوب غرب اليمن) جاءت في المرتبة الثانية بنزوح 585 أسرة، تليها شبوة بـ333 أسرة، وأتت رابعاً محافظة الحديدة (غرب) التي شهدت نزوح 99 أسرة، وحدثت حالات نزوح متوسطة في محافظات أبين ولحج والبيضاء وإب والعاصمة صنعاء وحضرموت، فيما سجلت محافظة الضالع نزوح أسرة واحدة فقط، وكانت في شهر فبراير الماضي