موجة جرائم أسرية تهز مناطق سيطرة الحوثيين.. مقتل خمسة من عائلة واحدة في إب على يد قريبهم
منذ 4 ساعات
شهدت محافظة إب وسط اليمن، والخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثيفي جريمة أسرية مروّعة جديدة، مقتل خمسة من أفراد أسرة واحدة، بينهم نساء، على يد شاب يُدعى عيسى طه حاميم، إثر خلافات عائلية
وأفادت مصادر محلية، اليوم الإثنين، أن الجاني أطلق النار على عمه وعمته وأخت زوجته وابنتها، وأصاب زوجته بجروح خطيرة، وذلك في قرية الشتورة بمديرية حبيش
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة للمتهم، مطالبين بسرعة القبض عليه وتقديمه للعدالة
وتأتي هذه الجريمة بعد يومين فقط من واقعة مشابهة في منطقة رهم العليا بمديرية سنحان جنوب صنعاء، حيث أقدم المدعو محمد أحمد الجوده على قتل خمسة من أفراد أسرته، من بينهم عمه وثلاثة من جيرانه من عائلة الرهمي، بإطلاق نار مباشر
وسبقت هاتين الجريمتين حادثة ثالثة صادمة شهدها حي شرتون بصنعاء قبل أسبوع، حين أقدم شاب على طعن عمه بخنجر أثناء خروجه لصلاة الفجر، ما أدى إلى مقتله على الفور
وتعكس هذه الجرائم الثلاث خلال أيام معدودة تصاعدًا مقلقًا في معدلات العنف الأسري في مناطق سيطرة الحوثيين، في ظل تدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية، وغياب الردع القانوني الفعّال، ما ينذر بانفجار اجتماعي واسع إذا استمر هذا الانفلات دون تدخل عاجل
شهدت محافظة إب وسط اليمن، والخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثيفي جريمة أسرية مروّعة جديدة، مقتل خمسة من أفراد أسرة واحدة، بينهم نساء، على يد شاب يُدعى عيسى طه حاميم، إثر خلافات عائلية
وأفادت مصادر محلية، اليوم الإثنين، أن الجاني أطلق النار على عمه وعمته وأخت زوجته وابنتها، وأصاب زوجته بجروح خطيرة، وذلك في قرية الشتورة بمديرية حبيش
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة للمتهم، مطالبين بسرعة القبض عليه وتقديمه للعدالة
وتأتي هذه الجريمة بعد يومين فقط من واقعة مشابهة في منطقة رهم العليا بمديرية سنحان جنوب صنعاء، حيث أقدم المدعو محمد أحمد الجوده على قتل خمسة من أفراد أسرته، من بينهم عمه وثلاثة من جيرانه من عائلة الرهمي، بإطلاق نار مباشر
وسبقت هاتين الجريمتين حادثة ثالثة صادمة شهدها حي شرتون بصنعاء قبل أسبوع، حين أقدم شاب على طعن عمه بخنجر أثناء خروجه لصلاة الفجر، ما أدى إلى مقتله على الفور
وتعكس هذه الجرائم الثلاث خلال أيام معدودة تصاعدًا مقلقًا في معدلات العنف الأسري في مناطق سيطرة الحوثيين، في ظل تدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية، وغياب الردع القانوني الفعّال، ما ينذر بانفجار اجتماعي واسع إذا استمر هذا الانفلات دون تدخل عاجل