ميليشيا الحوثي تهاجم الامم المتحدة وتتهمها بالتنصل عن التزاماتها بتفريغ الناقلة صافر

منذ 2 سنوات

هاجمت ميليشيا الحوثي الانقلابية الامم المتحدة واتهمتها بالتنصل عن التزاماتها بتفريغ ناقلة النفط المتهالكة صافر الراسية قبالة ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة الساحلية (غرب اليمن)

واتهم الدرة الأمم المتحدة بتعمد إبقاء وضع الخزان العائم كما هو عليه، لطلب المزيد من التمويل من الدول المانحة وغير المانحة رغم حصولها على كامل المبلغ الذي حددته بـ 85 مليون دولار من الدول المانحة ودول أخرى ساهمت بتفادي الكارثة البيئية الكبرى التي ستلحق بكل الدول المحيطة بالبحر الأحمر حتى قناة السويس وما بعدها

وقال الدرة: التمويل لدى الأمم المتحدة جاهز وقد وعدت بالتنفيذ بداية العام ٢٠٢٣م، ونحن الآن في شهر فبراير، ولم نلحظ أي تحرك للاستبدال حتى اللحظة

وكان مسؤولون في الأمم المتحدة أفادوا أن العقبة الأخيرة في خطتهم لنقل النفط المخزن على ناقلة صافر قبالة ساحل رأي عيسى في البحر الأحمر تتمثل في العثور على ناقلة النفط وتزويدها بالنفط، مؤكدين أنهم يحرزون تقدمًا جيدًا في كل من التمويل والتخطيط للجهود، لكن تكلفة وتوافر الناقلات هي آخر تحد يواجههم

وتلقت الأمم المتحدة حتى الآن 73 مليون دولار من التعهدات التي يبلغ مجموعها أكثر من 84 مليون دولار من دول وشركات وأفراد في حملة تمويل جماعي

والناقلة صافر الراسية قبالة شواطئ اليمن في ساحل البحر الأحمر، التي تحمل أكثر من مليون برميل من النفط الخام، لم تشهد صيانة روتينية منذ سيطرة الحوثيين على وسط وشمال البلاد في أواخر عام 2014

هاجمت ميليشيا الحوثي الانقلابية الامم المتحدة واتهمتها بالتنصل عن التزاماتها بتفريغ ناقلة النفط المتهالكة صافر الراسية قبالة ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة الساحلية (غرب اليمن)

واتهم الدرة الأمم المتحدة بتعمد إبقاء وضع الخزان العائم كما هو عليه، لطلب المزيد من التمويل من الدول المانحة وغير المانحة رغم حصولها على كامل المبلغ الذي حددته بـ 85 مليون دولار من الدول المانحة ودول أخرى ساهمت بتفادي الكارثة البيئية الكبرى التي ستلحق بكل الدول المحيطة بالبحر الأحمر حتى قناة السويس وما بعدها

وقال الدرة: التمويل لدى الأمم المتحدة جاهز وقد وعدت بالتنفيذ بداية العام ٢٠٢٣م، ونحن الآن في شهر فبراير، ولم نلحظ أي تحرك للاستبدال حتى اللحظة

وكان مسؤولون في الأمم المتحدة أفادوا أن العقبة الأخيرة في خطتهم لنقل النفط المخزن على ناقلة صافر قبالة ساحل رأي عيسى في البحر الأحمر تتمثل في العثور على ناقلة النفط وتزويدها بالنفط، مؤكدين أنهم يحرزون تقدمًا جيدًا في كل من التمويل والتخطيط للجهود، لكن تكلفة وتوافر الناقلات هي آخر تحد يواجههم

وتلقت الأمم المتحدة حتى الآن 73 مليون دولار من التعهدات التي يبلغ مجموعها أكثر من 84 مليون دولار من دول وشركات وأفراد في حملة تمويل جماعي

والناقلة صافر الراسية قبالة شواطئ اليمن في ساحل البحر الأحمر، التي تحمل أكثر من مليون برميل من النفط الخام، لم تشهد صيانة روتينية منذ سيطرة الحوثيين على وسط وشمال البلاد في أواخر عام 2014