ناشطة حقوقية: شبهة جنائية وراء مقتل طالب يمني في ألمانيا والأمن يحاول التكتم على معلومات
منذ 2 سنوات
كشفت ناشطة حقوقية عن شبهة جنائية تحاول أجهزة الأمن في ألمانيا اخفائها والتكتيم على المعلومات بخصوص حيثيات واقعة مقتل الطالب اليمني؛ أسامة البيتي في مدينة دريسدن بالمانيا
وقالت رئيس مؤسسة دفاع للحقوق والحريات، المحامية هدى الصراري، إن الطالب البيتي توفي في ظروف غامضة
واشارت الصراري إلى أن التسليم بتقرير الشرطة انه انتحر دون التحقيق في الواقعة والاتصال باسرته واخفاء جثتة منذ 15 اكتوبر الى 1 نوفمبر الماضيين في ثلاجة مستشفى الجامعة وابلاغ السفارة بتقرير جاهز تدل ع وجود شبهة جنائية تحاول اجهزة الضبط في المانيا اخفاءها والتكتيم على المعلومات بخصوص حيثيات الواقعة
ووفق الصراري تؤكد أسرة الطالب البيتي انه تواصل بهم اخر مرة في 14 اكتوبر وكان يٌعاني من ممارسات عنصرية في عمله وقد تكون وفاته نتيجة لتهجم على شقته مما ادى لهروبه او الاعتداء عليه
وأشارت الصراري إلى أن اسرة الطالب البيتي تطالب بالتحقيق في مقتله وسماع الشهادات والاطلاع على الادلة ومن حقها ذلك في بلد يدعي فيه الانسانية والحقوق لا يٌظلم فيها
ودعت الصراري وزير الخارجية اليمني، والسفارة اليمنية في المانيا إلى التعاون مع اسرة الضحية اسامة البيتي في التعاقد مع مكتب محاماة في المانيا لفتح تحقيق في القضية ومتابعة الاجراءات وصولا للعدالة
كشفت ناشطة حقوقية عن شبهة جنائية تحاول أجهزة الأمن في ألمانيا اخفائها والتكتيم على المعلومات بخصوص حيثيات واقعة مقتل الطالب اليمني؛ أسامة البيتي في مدينة دريسدن بالمانيا
وقالت رئيس مؤسسة دفاع للحقوق والحريات، المحامية هدى الصراري، إن الطالب البيتي توفي في ظروف غامضة
واشارت الصراري إلى أن التسليم بتقرير الشرطة انه انتحر دون التحقيق في الواقعة والاتصال باسرته واخفاء جثتة منذ 15 اكتوبر الى 1 نوفمبر الماضيين في ثلاجة مستشفى الجامعة وابلاغ السفارة بتقرير جاهز تدل ع وجود شبهة جنائية تحاول اجهزة الضبط في المانيا اخفاءها والتكتيم على المعلومات بخصوص حيثيات الواقعة
ووفق الصراري تؤكد أسرة الطالب البيتي انه تواصل بهم اخر مرة في 14 اكتوبر وكان يٌعاني من ممارسات عنصرية في عمله وقد تكون وفاته نتيجة لتهجم على شقته مما ادى لهروبه او الاعتداء عليه
وأشارت الصراري إلى أن اسرة الطالب البيتي تطالب بالتحقيق في مقتله وسماع الشهادات والاطلاع على الادلة ومن حقها ذلك في بلد يدعي فيه الانسانية والحقوق لا يٌظلم فيها
ودعت الصراري وزير الخارجية اليمني، والسفارة اليمنية في المانيا إلى التعاون مع اسرة الضحية اسامة البيتي في التعاقد مع مكتب محاماة في المانيا لفتح تحقيق في القضية ومتابعة الاجراءات وصولا للعدالة