نبوءة مفزعة لأوروبا.. بوتين بتنبأ بما سيحدث في عام 2030
منذ 2 سنوات
تداولت وسائل إعلام روسية ودولية، تصريحات للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أمس الجمعة، يتنبأ بما سيحدث في العام 2030 في أوروبا وآسيا
وقال الرئيس الروسي، إنه خلال العقود المقبلة سيتحول مركز الحياة الاقتصادية والسياسية تدريجيا من أوروبا نحو دول آسيا
بحسب RT
وأوضح بوتين، خلال درس مفتوح بعنوان تحدث عن المهم، أنه بالنظر لوتيرة التنمية في الدول الآسيوية، فإن مركز الحياة الاقتصادية والسياسية سيتحول تدريجيا إلى هذه المناطق، مؤكدا أن هذه العملية موضوعية وحتمية
واتفق بوتين مع بعض الاستنتاجات التي توصل إليها الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، في إحدى المقالات التي تحدثت عن التنمية المستقبلية للعالم
اقرأ أيضاًرسميا
هالاند يتوج بجائزة أفضل لاعب في أوروبا للعام 2023قرار مفاجئ من الرئيس الروسي ”بوتين” تجاه مجموعة ”فاغنر” بعد أيام على ”اغتيال” قائدهاهل صدفة؟
لن تصدق أين كان ”بوتين” وماذا فعل لحظة تحطم طائرة قائد فاغنر الروسية ومقتله! ”فيديو”اول فيديو لتحطّم طائرة قائد فاغنر الروسية واغتياله في الجو بعد تمرده على بوتين
شاهد كيف احتراق مع 10 من رفاقهروسيا تعلن مقتل قائد قوات فاغنر شمال موسكو بعد حوالي شهرين من تمرده على بوتينقيادات حوثية: أوروبا تحذر من وصول صواريخ الحوثي إلى واشنطن وباريس وصنعاء تصبح دولة نووية! ”فيديو”صحيفة مغربية تكشف تفاصيل اختفاء مهندس نفط يمني خلال محاولته الهجرة ‘‘سباحة’’ إلى أوروبابوتين يتفاجأ بإطلاق اسم أجنبي على نظام روسي لحجز تذاكر الطيرانالإفراج عن يمنيَين محتجزَين في مالي
وإعلان رسمي للسفارة اليمنيةتحركات عسكرية خطيرة
بوتين ومجنون كوريا يثيران ”قلق” بايدن والمخابرات الأمريكية تسرب معلوماتزعيم عربي ”يذل” بوتين ويتركه منتظرًا لمقابلته لفترة غير متوقعة وردة فعل مفاجئة من الأخير ”فيديو”الفائز بكأس العالم وكأس أوروبا يعلن اعتزاله كرة القدموقال ساركوزي في المقال إنه بحلول عام 2030 سينتقل معظن السكان للعيش في دول إفريقيا والهند والصين، عوضا عن أوروبا
وتعليقا على هذه الفرضية قال بوتين: أنا أتفق معه إلى حد كبير فساركوزي يقول إنه بحلول عام 2030 سيعيش نحو 2
5 مليار شخص في إفريقيا، ونحو 450 أو 430 مليون فقط في أوروبا، حسنا، شيء من هذا القبيل، إلى جانب آسيا التي فيها 1
5 مليار شخص في الصين، و1
5 مليار شخص في الهند، و300 مليون في إندونيسيا
وأشار بوتين إلى أن هذه عمليات موضوعية لا تتعلق حتى بالوضع الحديث أو العالمي أو السياسة الخارجية، بالرغم من أنها تساهم بشكل جوهري في بلورة الحقائق التي نعيشها اليوم