هيئة كبار العلماء في السعودية ترد على إعلان ‘‘صالح المغامسي’’ إنشاء مذهب فقهي جديد
منذ 2 سنوات
ردت الهيئة العاملة لكبار العلماء في المملكة العربية السعودية على إعلان الداعية صالح المغامسي، إنشاء مذهب جديد
وقالت هيئة كبار العلماء إن: الدعوة إلى إنشاء مذهب فقهي إسلامي جديد تفتقد الموضوعية والواقعية
وأضافت الهيئة في بيان لها، اليوم الإثنين: إن الفقه الإسلامي بمذاهبه الفقهية المعتبرة، واجتهاداته المتنوعة، يستجيب لجميع مطالب الحياة الحديثة، ويوفق بين حاجاتها والشريعة الإسلامية، وهو ما تبرهن عليه الهيئات العلمية، والمجامع الفقهية، التي تمارس الاجتهاد الجماعي
وأشار البيان إلى أن من نعم الله على المسلمين -في هذا الوقت- تيسر الاجتهاد الجماعي عبر هذه الهيئات والمجامع، التي تتفاعل إيجاباً مع حاجات المجتمع وتطوراته المعرفية والاجتماعية والاقتصادية، ومئات القرارات التي صدرت عن هذه المؤسسات المجتمعية في مختلف المجالات برهان ساطع على ذلك
اقرأ أيضاًإجراء مفاجئ من السفارة المصرية في السعودية ضد اليمنيينوفد إيراني يزور السعودية بالتزامن مع زيارة وفد سعودي لطهرانصحيفة خليجية تكشف عن 9 بنود رئيسية لإنهاء الحرب في اليمن بضمانة الدول الكبرىاندلاع المعارك في مارب وهجوم حوثي جنوبي اليمن وسقوط قتلى وجرحىصحيفة سعودية تعلن عن فرصة تأريخية أمام اليمنيين
وتكشف الخطوة القادمة بعد إنهاء الحربالحكومة الشرعية تعترض بشدة على بدء تنفيذ اتفاق سعودي حوثيالأكاديمي السعودي ”تركي الحمد” يرد على تصريحات الشيخ المغامسي باستحداث مذهب فقهي جديدأول تعليق للحكومة الشرعية على المباحثات السعودية الحوثية في صنعاء: انتصار حقيقي لهذا الطرف”المؤامرة وانتصار السعودية”
الخارجية الحوثية تحذف ”تغريدة مثيرة” بعد دقائق من نشرها وهذا ما ورد فيهاعاجل: وكالة ”رويترز” تكشف تفاصيل المباحثات السعودية الحوثية في صنعاءموقع سعودي يعلن قرب افتتاح منفذ الطوال البري تزامنا مع مفاوضات في صنعاءفي أول تعليق على لقاء المشاط بوفد سعودي في صنعاء
خالد بحاح: يستاهل البرّد من ضيّع دفاهوكان الشيخ المغامسي، كشف خلال حديث له على برنامج ذات مع سامي الجابر على قناة السعوديةـ الليلة الماضية، عن سعيه لإنشاء مذهب إسلامي فقهي جديد،وقال إن الثغرة الموجودة في الأمة اليوم هي إيجاد مذهب يتلاشى ما قد فات، مشيرا إلى أن مراجعة ما سلف أمر لابد منه، وتوقع أن يتلقى ردود أفعال تعارض رأيه وتعليقات لا تصدق، مشيرا إلى أنه تجاوز الستين عاما ومنتهى الضعف ألا يقول شيء يرجوه من الله
وأوضح أنه في كل مرحلة من المراحل الفقهية للأمة يطغى شيء ولابد من معرفة ماذا حدث، مبينا أن السند طغى فدخلت أحاديث من الصعب نسبتها للنبي صلى الله عليه وسلم وهذا الأمر أضر بالناس كثيرا، مبينا أن هذه صناعة بشرية قد تصيب أوتخطئ