وزير يمني سابق ينشر توضيحاً بشأن أراضي مديريات الساحل الغربي ويحذر من استخدامها للمماحكات السياسية

منذ 2 سنوات

أكد نائب رئيس هيئة التشاور والمصالحة وزير الخارجية الاسبق، عبدالملك المخلافي، اليوم الاحد، إن حديثه عن أراضي مديريات ساحل محافظة تعز الأربع هدفه الوصول إلى الحقيقية وليس لاستخدامه في المماحكات والتوظيف السياسي لصالح جهة أو ضد جهة وتحقيق مكاسب سياسية صغيرة، أو من أجل إثارة الأمراض المناطقية والعنصرية

وأمس السبت قال المخلافي في حسابه على تويتر إن منطقة باب المندب والمخاء والساحل الغربي في محافظة تعز بمديرياتها الأربع بموقعها الاستراتيجي هي مستقبل تعز وإقليم الجند وجزء من مستقبل اليمن، وأراضيها يجب ألا تعطى إلا لمشاريع حقيقية وجادة ضمن دراسة ورؤية مستقبلية طموحة وخلال فترة محددة للتنفيذ في إطار عقود واتفاقيات شفافة وواضحة ومعلنة، ولا يجوز بأي حال تحويلها إلى بقع وأراضي للبسط أو النهب بالكيلومترات- ولو كانت بعقود أو محاضر تسليم رسمية- أو التحول إلى منافع شخصية وعشوائيات، والجهات المسؤولة بحاجة لإعادة النظر في أي تصرفات خاطئة؛ مما تم نشره والحديث عنه والتوضيح للرأي العام بالحقائق والحفاظ على المستقبل وحق الأجيال القادمة

وقال المخلافي: كتبت عن أراضي مديريات ساحل محافظة تعز الأربع حسب التقسيم الإداري للجمهورية اليمنية بناء على المعلومات المتداوله حول محاضر تسليم أراض بالكيلو مترات، بهدف الوصول إلى الحقيقية وطمأنة الرأي العام حفاظا على الأراضي للمستقبل وحقوق الأجيال في التنمية والتطور، وليس لاستخدام ما كتبت في المماحكات السياسية والتوظيف السياسي لصالح جهة أو ضد جهة وتحقيق مكاسب سياسية صغيرة، أو من أجل إثارة الأمراض المناطقية والعنصرية

وأكد المخلافي أن مصلحة الوطن والناس والمستقبل هو هدفي فيما أكتب وأبرأ من كل تعليق يريد ضياع الحقيقية، أو يحمل طابع مماحكة سياسية أو الإساءة إلى المقاومين في تعز الباسلة أو المقاومة في الساحل أو لإحدى قيادات الدولة، أو فيها نفس مناطقي أو عنصري، وأدعو كل من يعلق في حسابي ((واستثنى من ذلك الذباب الإلكتروني المعروف بالبذاءة والكذب في الأسلوب وتكريس التمزق في الهدف)) الابتعاد عن الاتهامات السياسية أو الأطروحات المناطقية والعنصرية وإدراك ما يتطلبه الوطن من تماسك ومصالحة وطنية في مواجهة الانقلاب الحوثي الخطر الذي يهدد الجميع، ويقوض أي تطلع إلى مستقبل آمن ومزدهر لليمن واليمنيين

أكد نائب رئيس هيئة التشاور والمصالحة وزير الخارجية الاسبق، عبدالملك المخلافي، اليوم الاحد، إن حديثه عن أراضي مديريات ساحل محافظة تعز الأربع هدفه الوصول إلى الحقيقية وليس لاستخدامه في المماحكات والتوظيف السياسي لصالح جهة أو ضد جهة وتحقيق مكاسب سياسية صغيرة، أو من أجل إثارة الأمراض المناطقية والعنصرية

وأمس السبت قال المخلافي في حسابه على تويتر إن منطقة باب المندب والمخاء والساحل الغربي في محافظة تعز بمديرياتها الأربع بموقعها الاستراتيجي هي مستقبل تعز وإقليم الجند وجزء من مستقبل اليمن، وأراضيها يجب ألا تعطى إلا لمشاريع حقيقية وجادة ضمن دراسة ورؤية مستقبلية طموحة وخلال فترة محددة للتنفيذ في إطار عقود واتفاقيات شفافة وواضحة ومعلنة، ولا يجوز بأي حال تحويلها إلى بقع وأراضي للبسط أو النهب بالكيلومترات- ولو كانت بعقود أو محاضر تسليم رسمية- أو التحول إلى منافع شخصية وعشوائيات، والجهات المسؤولة بحاجة لإعادة النظر في أي تصرفات خاطئة؛ مما تم نشره والحديث عنه والتوضيح للرأي العام بالحقائق والحفاظ على المستقبل وحق الأجيال القادمة

وقال المخلافي: كتبت عن أراضي مديريات ساحل محافظة تعز الأربع حسب التقسيم الإداري للجمهورية اليمنية بناء على المعلومات المتداوله حول محاضر تسليم أراض بالكيلو مترات، بهدف الوصول إلى الحقيقية وطمأنة الرأي العام حفاظا على الأراضي للمستقبل وحقوق الأجيال في التنمية والتطور، وليس لاستخدام ما كتبت في المماحكات السياسية والتوظيف السياسي لصالح جهة أو ضد جهة وتحقيق مكاسب سياسية صغيرة، أو من أجل إثارة الأمراض المناطقية والعنصرية

وأكد المخلافي أن مصلحة الوطن والناس والمستقبل هو هدفي فيما أكتب وأبرأ من كل تعليق يريد ضياع الحقيقية، أو يحمل طابع مماحكة سياسية أو الإساءة إلى المقاومين في تعز الباسلة أو المقاومة في الساحل أو لإحدى قيادات الدولة، أو فيها نفس مناطقي أو عنصري، وأدعو كل من يعلق في حسابي ((واستثنى من ذلك الذباب الإلكتروني المعروف بالبذاءة والكذب في الأسلوب وتكريس التمزق في الهدف)) الابتعاد عن الاتهامات السياسية أو الأطروحات المناطقية والعنصرية وإدراك ما يتطلبه الوطن من تماسك ومصالحة وطنية في مواجهة الانقلاب الحوثي الخطر الذي يهدد الجميع، ويقوض أي تطلع إلى مستقبل آمن ومزدهر لليمن واليمنيين